The Fact About الثقة بالنفس في العمل That No One Is Suggesting
والثقة بالنفس تكسب الشخص وضوحاً في الرؤية في العمل. ذلك أنّ الإنسان إذا وثق في نفسه، فإنّه يستطيع أن يحس بأنّ العمل الذي يضطلع به إن هو إلّا جزء من ذات نفسه، ومن ثم فإنّه يعمد إلى رؤية نفسه من خلال رؤيته للعمل بوضوح، بل إنّ رؤيته لنفسه والوقوف على مقوماته تشتد وضوحاً ودقة كلما كانت رؤيته للعمل أرحب وأوسع وأدق.
يمكنك الذهاب من خلال هذه المهام حسب التسلسل الزمني ، أو اختيار الكرز التي سيكون لها أكبر تأثير على حياتك. التفاوض على زيادة
سيصنع المعجزات فيما يتعلّق بتحقيق الثقة بالنفس. خصّصي بعض الوقت للتفكير بالأشياء الرائعة التي تحدث في حياتك، ابتداءً من الأصدقاء الرائعين، وحتّى الصحّة الجسديّة.
ليس الهدف من تحديد أفكاركِ السلبية هو تناولها وانتقادها، إنمّا هدف ذلك هو تحقيق المزيد من الوعي بالذات بحيث تتمكني من البدء بالتفكير بشكل إيجابي في نفسك.
الحزم: فالموظف الواثق من نفسه تكون كلماته وأفعاله مقنعةً للآخرين، لذا يتمّ أخذها على محمل الجد تعرّف على المزيد واتّباعها، وهذا بدوره يؤدّي إلى التطوّر الوظيفي مع الوقت.
الثقة بالنفس الرياضية: هي الثقة في القدرة على تحقيق أداء جيد في الرياضة.
الشخص من هذه الفئة يخشى من افتضاح أمره، فيتجه إلى المغالاة في الإمساك بزمام الأمر والتقوقع حول نفسه وعدم الاستضاءة بمشورة الآخرين أو بخبرتهم، والرغبة في القيام بكلّ العمل حتى تفاصيله الفرعية التي كان من الممكن إسنادها إلى الآخرين، أو التعاون معهم في أدائها على الأقل.
تمثل الإنتاجية واحدة من أهم العوامل المؤثر فى تقييم العامل وأدائه الوظيفي، ففى ظل متطلبات العملاء المستمرة، أصبحت زيادة الإنتاجية هى الفرصة الوحيدة لتعويض الفرق الشاسع ما بين العرض والطلب.
راجعي تلك القائمة وأضيفي إليها شيئًا كلّ أسبوع على الأقل وسيضعكِ ذلك في إطار تفكير ذهني إيجابي ودافع للتقدّم.
يوجد العديد من الفوائد الأخرى للثقة بالنفس تعود على الأشخاص، ومنها ما يأتي:[٥]
الموارد البشرية حل النزاعات كيفية بناء الثقة في العمل
إذا كنت تعاني من الغرور، فهناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لتغيير سلوكك مثل:
الثقة بالنفس هي إيمان الفرد بقدراته وإمكاناته، بينما الغرور هو شعور الفرد بالتفوق على الآخرين.
تقول شتروس إنه "بمجرد أن يعرف المرء سبب شعوره بالشك في ذاته، فحيئذ يمكنه البدء في التصرف". ومن الممكن أن يشمل ذلك، على سبيل المثال، اكتساب مهارات تقنية معينة، أو القيام بمحادثة مع قائد فريق العمل حول أعباء العمل، أو التعامل مع المخاوف بطريقة علاجية.